إنفجر الوضع وفق تعبير الخبير الاقتصادي أنطوان حداد الذي لفت في حديث إلى جريدة “الانباء” الإلكترونية الى أن “المصرف المركزي من خلال بيانه أراد أن يسلط الضوء على ضخامة الفاتورة الدوائية التي تجاوزت أرقامها قيمة الاستيراد في العام 2020 ما يعني زيادة في استهلاك الأدوية”، وقال إنه “إذا كانت الحجة الكورونا، فإن كورونا كانت موجودة في العام 2020 وهذا يعني أن هناك جهات معنية تستفيد من تجارة الأدوية”.