“قاسٍ جداً مشهد الوداع، فكيف إن كان الراحل قد فارق الحياة مباغتة أو ظلماً؟ الأقسى أن يحدث الفراق الصعب أمام مرأى العائلة، من زوجة وأولاد، ولأسباب لا تزال مجهولة حتى الساعة بالرغم من السيناريوات والتكهّنات التي لم تحسمها الأجهزة الأمنية بعد، في وقت أفادت معلومات عن أنّه تمّ العثور على هاتف الضحية الذي سُلب منه خلال عملية إطلاق النار عليه بمسدس كاتم للصوت.
إنّها مشهد الحزن في #الكحالة التي حملت ابنها #جوزف بجاني في نعش على الأكتاف اليوم. مشهد موجع في زمن موجع، وقبل نهاية عام الوجع بأيام.
جال المصوّر الزميل مارك فياض في البلدة وأتى بهذه المشاهد بالفيديو والصور.
لمشاهدة الفيديو الثاني، اضغط هنا
المصدر:النهار-LBCI