سؤال مطروح منذ العام ١٠٩٩ حتى اليوم وايضا على ما يبدو في المستقبل ،اليوم تبرز وبشكل مأساوي قضية حي (الشيخ جراح)وقد استمر الاعداد لهذه المعركه منذ العام ١٩٤٨ حيث قدمت ٢٨ عائله مقتلعه من ديارها نتيجة النكبه وجرائم العصابات الصهيونيه بغطاء بريطاني وغض نظر رسمي عربي وفي العام ١٩٥٦ تم الاتفاق ما بين الحكومة الاردنيه ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين …
أكمل القراءة »بأقلامكم
رأي حر بقلم مهدي حرقوص ٠٠حرر عقلك واعرف عدوك
متى ننتقل من الشعارات الى وحدة الصف والكلمة لنكون كالاعصار بوجه المشروع الصهيوني . أليس من العار علينا ان نعد الشهداء والاسرى والبيوت المهدمة ونعود للتقاتل والتناقض فيما بيننا . أليس معيبا على امة تذبح كل يوم بكل الاساليب والطرق والنتيجة مزيدا من الانقسامات والاتهامات لخدمة المشروع الصهيوني ( فرق تسد ) ٠٠٠٠ لبعضنا البعض . متى سنؤمن ان قوتنا …
أكمل القراءة »صلاة وتر قصيدة للشيخ جعفر رشيد العاملي ٠٠٠
وَمَدْحِي للوَصِيِّ صَلاَةُ وَتْرٍ وإلاَّ فَاتَنِي مِنْهَا القُنُوتُ فقلبٌ لسْتَ فيهِ بَيْتُ وَهْنٍ خيُوط ٌ قد بَنَاهُ العَنْكَبُوتُ وحُبُّكَ جُنَّة ٌ كَهْف ٌ وحِصْنٌ وللأَروَحِ في الَّلاهُوتِ قُوْتُ تَجَاوَزْتَ النُّعُوتَ أبَا تُرَابِ وذَابَتْ عِنْدَ أخمَصِكَ النُّعُوتُ وإنَّ المَوْتَ يُدْرِكُ كُلَّ حَيٍّ فَأيُّ تِرَاتِهِ مِنْهُ يَفُوتُ سَيُهْلِكُنَا وَهَذَا الكَوْنَ طُرَّاً وَحَتْمٌ ذَا وَذِكْرُكَ لا يَمُوْتُ **جعفر رشيد العاملي
أكمل القراءة »وجهة نظر بقلم مهدي حرقوص ٠٠٠حرر عقلك واعرف عدوك متى تغضب
ضاع جنا عمرك ومستقبل اطفالك وضاع الوطن وما زلت في غيبوبة . طائفة واحدة من السياسيين متحدين بالتكافل والتضامن استطاعت ان تهزم 18 طائفة مفككة مبعثرة ضائعة في الطاعة والتبعية العمياء لسكين الجزار الذي يتنعم في سلخها ومص دمائها الى آخر قطرة دم . انهض استيقظ من غفوتك ومن سباتك العميق كان اللبناني يدعي أنه من اذكى شعوب العالم وانه …
أكمل القراءة »صرخة وجع .. الأستاذ المعلّم! بقلم د. محمد حمود.
صرخة الأساتذة لم تعدْ وبائيّة على قدر ما هي اقتصاديّة ومعيشيّة! صرخة الأساتذة ليسَتْ صرخة عودة او عدم عودة، هي صرخة وجع ورواتب ميّتة وحياة قاسية قاتلة تبدّلت في عام واحد من أستاذ مستور إلى أستاذ محتاج وأكثر! صرخة الأساتذة لا تشبه الكثيرين من ذوي البزّات المنمّقة وروّاد المنابر المزخرفة والتصريحات والإنشائيات والقصائد وولائم الساسة! هي صرخة مخنوقة إلى أبعد …
أكمل القراءة »بقلم الاعلامي الشاعر محمد درويش كلام في الشعر والمسرح والترجمة
كلام في الشعر والمسرح والترجمة لا شك ان ما كتبه الناقد الكبير والشاعر الجميل اسماعيل فقيه عن الشاعر اللبناني الراحل ايليا ابو شديد يدل دلالة واضحة على فهم عميق لمسيرة هذاالشاعر المختلف الغني عن التعريف انه هامة بل طاقة فنية لا تعوض تركت اثرها الطيب والجميل في مسيرة الشعر اللبناني بكل اعماقه الجميلة لقد نجح فقيه الى حد كبير في …
أكمل القراءة »قصيدة للشيخ جعفر رشيد العاملي ٠٠٠
قصيدة للشيخ جعفر رشيد العاملي ٠٠٠ من عيون الشعر تذكرنا بقصيدة الشاعر الراحل بولس سلامة الذي قال شعرا في امير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب ع من حيث البلاغة وروعة البيان والوصف الدقيق ٠ ***كريمُ آلِ البيت….ع وبَزَغتَ عن نُورِ الإلهِ صَفِيَّا سِبْطاً لأحمَدَ مُذ بَرَاهُ نَبِيَّا ولشَطرِكَ الآفاقُ وَلّت وجهَها إذ كنتَ نُوراً في السَّماءِ جليَّا وحبَاكَ فَيضُ …
أكمل القراءة »السياسة والدين والشعب المسكين بقلم مهدي حرقوص
من يحمي بعض ؟ رجال الدين من السياسيين ، ام السياسيين هم من يحمون بعض رجال الدين ؟ وما هذا الرابط العضوي بين الاثنين كلما تعرض احدهم للمسائلة تشرأب الاعناق وتبلغ القلوب الحناجر من كثرة الصراخ ولسان الحال يقول لا تقتربوا من ٠٠٠٠ . مسكين انت ايها الشعب اللبناني …!! ما زلت تصدق انهم حماة الطائفة . وما زلت تصدق …
أكمل القراءة »الاعلامي الشاعر محمد درويش يكتب عن الكبار
بقلم محمد درويش : ان الحوار الذي اداره بجمالية فائقة الشاعر المبدع اسماعيل فقيه مع الروائية الأردنية دلندا الحسن انما ينم عن قدرة فائقة على الامساك بمفاتيح الرواية الحديثة كما ان اجابات الروائية الروائية دلندا الحسن على الاسئلة تدل دلالة واضحة على عمق تجربتها رغم حداثتها الا انها تصف وتميز وتتميز بما هو بين الرواية القديمة والحديثة وتقفز خطوات كبيرة وواسعة …
أكمل القراءة »صورة .. بقلم د. محمّد حمّود.
صورة بقلم د. محمّد حمّود. وَضَعَتْ صورتَها على الصّفحة الالكترونيّة، وانتظرَتْ…! دقّاتُ قلبها تنبضُ مع كلّ إشارة إعجاب، وتزداد ثقة بنفسها وجمالها مع كلّ تعليق! وبعد ساعة كانت النتيجة مخيبة لها، فالرقم المدوّن أسفل الصورة لم يحقّق النتيجة المرجوّة! بعد ساعات وضَعَتْ صورة أكثر جرأة وإفصَاحًا، فتوالَتْ عليها الاعجابات والقلوب الملوّنة وقصائد الغزل، واخترق العدّاد السّقف المتوقّع! أجابَتْ على التعليقات، …
أكمل القراءة »