زهراء .. يا أختي ..
تذكّري أنّ ما حلّ بسيّدة نساء العالمين (عليها السّلام) إنّما حلّ بها لأنّها أرادت أن تحافظ على سترها.. وتحافظ على حجابها.. ولذلك لاذت وراء الباب..
فزينة الفتاة حجابها.. زينة الفتاة الستر..
زينة الفتاة عفّتها، احتشامها، وأخلاقها..
تذكّري جيّدًا ولا تنسي..
فاسمك أيضًا زهراء.💖
– الش-هيد محمد حسين جوني لأخته..⚘