– الاسم جمال آل ابراهيم أما اللقب فهو “ابو مهدي المهندس”
– منذ أيام النظام الديكتاتوري كان المهندس مجاهدًا ومقاومًا لأجل حرية الشعب العراقي
– عمل قائدًا ميدانيًا في الأهوار وشارك المقاتلين تنفيذ العمليات ضد النظام
– تدرج في المناصب العسكرية حتى أصبح رئيس أركان فوج “بدر”
– ساعد في تقوية “بدر” وتطويرها من “فوج” الى “منظمة”
– قاد منظمة “بدر” لفترة ثم خاض غمار العمل السياسي
– شكلت قيادته لـ”بدر” بداية رحلة ارتباطه بالحاج قاسم سليماني حتى بات مستودع أسرار الحاج
– خلال الاحتلال الأميركي للعراق كان يخرج على الإعلام بصفته خبيرًا عسكريًا
– فتح المهندس علاقات للمقاتلين ضد الاحتلال مع الحاج قاسم وأنشؤوا مجاميع عسكرية متفرقة
– أهم تشكيلين عسكريين ساهم المهندس في تنظيمهما: كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق
– خلال فترة الاحتلال انتخب ابو مهدي عضوًا في مجلس النواب لكنه كان على لائحة الارهاب الاميركية
– عند ذهابه الى العراق كان يتخفى من المحتلين ويحضر الى البرلمان بين حين وآخر ليزعج الأميركيين
– قبيل الانسحاب الأميركي من العراق وصل الى أبو مهدي تهديد علني واضح بأنه في دائرة التصفية الاميركية
– منذ تلك المرحلة نظر الأميركيون الى المهندس على أنه الرقم الثاني في العراق بعد الحاج قاسم
– كانت له آثار مباركة في إقرار المجلس النيابي قوننة الحشد الشعبي
– منذ دخول الارهاب الداعشي الى العراق كان المهندس أكثر الحاضرين والفاعلين
– لم يترك المهندس حتى انتهاء العمليات العسكرية أية عملية دون أن يكون مشاركًا مباشرًا فيها
– لم يغب “الشايب” ابدًا عن الجبهة
– عمل شخصيًا على خطوط الدفاع بين سوريا والعراق
– كان قائدًا عسكريًا وشخصية قيادية استثنائية