مهداة لكل ألأبناء والأباء من الحاج أحمد إبراهيم ألزين

ابا حنونا للعيال وجمعها كل ألسطور قليلة لجلاله والسطر يكتب وألكلام معبرا كل ألأمان راسخا بأمانه يأتي مساء بألأيادي حاملا طلب ألعيال ناسيا أتعابه يسرع خطاه للطفولة فاتحا جمع ألذراع تحتظن أطفاله وألثغرو يطفو بألمحبة باسما يقبل بشوق نادها أولاده ضم ألصغيرة وألكبير وأمه وألثغر زادا يرتشف قبلاته صون ألعيال وألعيال همه كل ألصعاب تنحدر لصعابه يأمل بيوم ناظرا أولاده أعلى ألمراتب تكتفي نظراته وألعمر يمضي بألليالي مسرعا وألشيب يسرع مرهقا لشبابه وألكبر ينشط بألعيال كبره كبر ألطفولة ناشطا لعياله هم ألكهولة لم تزد من همه إن ألعيال تفتخر بشبابه خير ألعيال بألوفاء وفائها تكرم كبيرا وافيا بوفائه أب ألعيال نعمة بوجودها شكرا لرب أنعم بعطائه أكرم أباك بألحنان دائما لاتنفع ألدمعات بعد مماته