رغم الكارثة الكبرى التي أصابت بيروت في 4 آب 2020 ومع ارتفاع حدة الأزمة الاقتصادية ” الخانقة “، يُشرّع أحد أهم مكاتب “القمار” في العاصمة أبوابه أمام اللبنانيين وعلى عينك يا دولة
كاميرا “سبوت شوت” تدخل أروقة المكتب “المحصن” تحت الأرض وتوثق “الفضيحة” التي يغطيها مسؤولٌ أمنيً بارز، حيث ينشط المكتب الذي يقع في الطريق الجديدة في مجال مراهنات لعبة “كرة قدم”.
كما يتمتع المكتب بجو أمني مُريح فيقصده شباب من مختلف الجنسيات(لبنانية سورية فلسطينية وسودانية).
وعليه، أين الأجهزة الأمنية المعنية بمراقبة تلك المكاتب “المختبئة” وإقفالها؟وأين مكتب مكافحة القمار من هذه الفضيحة؟وهل تجرؤ الدولة على محاسبة “الأمنيين البارزين” الذين يؤمنون “الحصانة” لـ”مافيات القمار”؟.
https://youtu.be/UKgmhktoko8?t=8