– اللبنانيون كانوا يلتقون تحت عباءة الإمام ويجتمعون تحت عباءة فكره والحال من خوف على كل شيء ومن كل شيء وبكلّ صدق أوافق اللبنانيين الرأي والمشاعر بأن الكلام مهما كان بليغاً لا يمكن له أن يضع حداً لمعانقة اللبنانيين لدموعهم
– السلطات الليبية لم تتعاون في قضية الإمام الصدر كما أن تفشي كورونا والتطورات العسكرية في ليبيا تعيق عمل المحقق ولجنة المتابعة الرسمية وبالرغم من كل العوائق بقي عدد من المحاور على رأس أعمالها
– قضية الإمام الصدر لن تموت مهما طال الزمن
– التواصل دائم مع الوسطاء الدوليين الذين أبدوا استعدادهم لتأمين لقاءات مع شهود في قضية الإمام الصدر ومستندات
– كنا أكدنا أن لا حصانة فوق أي متورّط في قضية انفجار مرفأ بيروت، والحصانة فقط للقضاء والشهداء والعدالة
– للأسف ثمة في لبنان من تعوّد على امتطاء الشعبوية لتنفيذ أجندات مشبوهة لحرف مسار التحقيق ومسار التحقيق واضح لمعرفة من أدخل السفينة ولمن شحنة النترات ولأي غايات كانت ستستخدم ومن المقصر وأسباب حصول الإنفجار
– انفجار المرفأ هو الإنفجار الذي هدم الهيكل السياسي في لبنان وهو أصاب كلّ لبناني
– مجلس النّوّاب ليس مجلس نيترات
– أكّدنا أن لا حصانة فوق رأس أيّ متورّط في قضية مرفأ بيروت والمجلس النيابي سيتعاون مع القضاء، ولم نقل يوماً أننا ضدّ رفع الحصانات
نريد العدالة وإنزال القصاص العادل في جريمة انفجار مرفأ بيروت
– نحن أمام محاولة موصوفة لاختطاف لبنان وهناك عشرات المؤشرات لدفعنا لتصديق هذا المخطط الشيطاني
– كنا أول من مد يد العون للجنة ذوي الشهداء وأصدرنا التشريعات التي تحفظ لهم حقوقهم
– لمصلحة من تقديم منظمات المجتمع المدني على أنها بديل منطقِ الدولة والمؤسسات؟.. ليس هكذا تولد الاستحقاقات
– لتوحيد الضرائب على أن تكون تصاعدية، وإقرار الضمان الصحي والاجتماعي للجميع، وللإسراع في تأليف حكومةٍ بيانُها الوزاري تنفيذ الإصلاحات ومكافحة الفساد
– لتنحية كلّ الخلافات وتشكيل حكومة خلال هذا الأسبوع لا أكثر وعلى جدول أولياتها تحرير اللبنانيين من الطوابير وتفعيل القضاء والأجهزة الرقابية
– لا زلنا علناً وفي الخفاء نقدم المبادرات التي لا تهدف إلى التصويب على أحد والتاريخ يشهد على التضحيات التي قدمتها ولن نكون شهود زور على حفلة الإعدام الجماعي
– كتلة “التنمية والتحرير” تقدّمت باقتراح قانون لمنع الاحتكار على مستوياته كافة