صدر حديثا *قبل أن تناديني السماء* للكاتب والروائي *د. محمد حمود*.

٣٧٠ صفحة/ رواية *قبل أن تناديني السماء*《 #فَلَكْ》.
#فلك بطلة هذه الرواية، فتاة نادرة باحثة عن سرّ وجودها، منذ عالم الذرّ إلى عالم ما بعد الموت، عالم من الجمال والحب والروح والخوف والعبور، عالم من الجرأة والعشق والتجارب التي قلّ أن يواجهها بشريّ حالم في اختراق الحُجُب وما خلف ضباب العيون، بحثًا عن الحقيقة!
مُرهقة جدًّا كانت الكتابة، عصْفٌ فكريّ غريب عميق للوصول إلى المبتغى!
أليسَ الجمال في إدراك ما في الحياة؟ في السفر في بحر الغروب والتحليق إلى السماء! المحطة الأخيرة الهائلة في عالم وجودنا الآنيّ!
لحجْز الرواية الورقيّة والتي يذهب ريْعها للفقراء والمحتاجين، وسيلتنا الراقية لعبور ذنوبنا إلى الأجمل! الحجز المبدئي عبر الهاتف او الماسنجر او الرسالة الشخصيّة من دون إلزام أحد بالحصول عليها بعد الحجْز! الأعداد محدودة الطبعة الأولى ١٠٠٠ نسخة. ندرك الصعوبات المالية والنفسية والمعنوية والوبائية، ليس ملزمًا مُريد الرواية بالمبلغ المطلوب ابدًا، فلا نبحث عن ربح أو بيع بمقدار بحثنا عن القيمة والقراءة والهدف والمعنى والمغزى من الكتابة! تمّ تحديد سعر النسخة من قبل المطبعة ب ٥ $(٥٠ ألف ليرة لبنانيّة) وبسبب الغلاء الهائل في سعر الورق والتجليد، ولمن يستطيع أو لا يستطيع بإمكانه دفع القيمة التي يريد حين الحصول عليها! التواصل للحجز إما عبر الماسنجر او الرسالة الهاتفية او الوتس اب! فقط لحجز النسخة بصورة مبدئية كون الأعداد محدودة وقد حُجز نصف عدد الطبعة الاولى منذ اليوم الأوّل! (على أن يتمّ الاشارة إلى أماكن وجودها في المكتبات والأماكن المخصّصة في القرى والمدن بعد اكتمال طباعة النسخ، وكذلك سنقوم بأكثر من توقيع بعد أن تخفّ حدّة الوباء، وإن شاء الله نعبر هذه الازمة الاقتصادية والمعنوية والصحيّة في أقرب وقت وهذا ما أخّرنا ويؤخّرنا! والشكر موصول ل *مصمّم الغلاف*: *غرافيك أ. محمد رضا عزالدين* على ما قدّمه من بصمة خاصّة وجديدة على العمل الأدبيّ.
*د. محمد حمود*.