انتقلت الى رحمة الله تعالى فقيدة الصبا الغالية المرحومة “ميرنا غمراوي” (من طرابلس).
هذا وقد نعاها اصدقاؤها عبر مواقع التواصل فكتبت احداهن:
انتقلت الى رحمته تعالى صديقتنا العزيزة ميرنا غمراوي.
ميرنا ما توفت بحادث سيارة ولا بالكورونا، ميرنا ماتت من الشوب و من عدم توفر التهوءة (مروحة، AC) يلي هي بحاجتها لانها حامل بتوأم بالشهر التامن … لانو مقطوعة الكهربا!!
ميرنا اختنقت لأن ما في هوا تتنفسو و مع وصول الصليب الاحمر كانت فارقت الحياة.
ميرنا بال٢٠٢٠ انقطع نفسها و نفس اطفالها يلي نطرت مجيئهم سنين طويلة و راحت ضحية صفقات الحرامية و عديمي الضمير ببلادنا.
ميرنا كانت عطول تعتل هم قطعت الكهربا و” تنق” من الشوب و حال البلد الى ان نهبت حياتها و فارقتنا الى الابد.
يلي بيعرف ميرنا بيعرف قديش تحدت الحياة و ظروف البلد و دايما بالضحكة و النكتة
#شهيدة_كهرباء_لبنان
#شهيدة_صفقات_الزعران
#ما_خلوها_تعيش
” هني بدن بس ما خلوون” ، و ما خلو ميرنا تعيش و تشوف ولادها و يشوفوها.
الله يرحمك