صرف مئات الموظفين من مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت هو مجرد جزء من مشهد البطالة التي ترتفع في لبنان منذ تشرين الأول ٢٠١٩ حتى اليوم نتيجة الأزمة المالية والاقتصادية وأزمة كورونا.